بسم الله الرحمن الرحیم
شبی برادری سؤالی راجع به تعرض سپاه یزید لعنة الله علیه نسبت به زنان خیام حسینی از این بنده نمود این یادداشتها را برای ایشان جمع نمودم. از خداوند در سپاه مولایمان امام حسین علیه السلام بودن را برای ایشان و همه خوانندگان این وجیزه آرزومندم.
ü فأقبل أعداء الله لعنهم الله حتى أحدقوا بالخیمة و معهم شمر فقال ادخلوا فاسلبوا بزتهن فدخل القوم لعنهم الله فأخذوا ما کان فی الخیمة حتى أفضوا إلى قرط کان فی أذن أم کلثوم أخت الحسین ع فأخذوه و خرموا أذنها حتى کانت المرأة لتنازع ثوبها على ظهرها حتى تغلب علیه.(بحارالانوار، ج45، ص60)
ü وَ أُدْخِلَ عِیَالُ الْحُسَیْنِ ع عَلَى ابْنِ زِیَادٍ فَدَخَلَتْ زَیْنَبُ أُخْتُ الْحُسَیْنِ فِی جُمْلَتِهِمْ مُتَنَکِّرَةً وَ عَلَیْهَا أَرْذَلُ ثِیَابِهَا فَمَضَتْ حَتَّى جَلَسَتْ نَاحِیَةً مِنَ الْقَصْرِ وَ حَفَّتْ بِهَا إِمَاؤُهَا فَقَالَ ابْنُ زِیَادٍ مَنْ هَذِهِ الَّتِی انْحَازَتْ نَاحِیَةً وَ مَعَهَا نِسَاؤُهَا فَلَمْ تُجِبْهُ زَیْنَبُ فَأَعَادَ ثَانِیَةً وَ ثَالِثَةً یَسْأَلُ عَنْهَا فَقَالَ لَهُ بَعْضُ إِمَائِهَا هَذِهِ زَیْنَبُ بِنْتُ فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ فَأَقْبَلَ عَلَیْهَا ابْنُ زِیَادٍ وَ قَالَ لَهَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی فَضَحَکُمْ وَ قَتَلَکُمْ وَ أَکْذَبَ أُحْدُوثَتَکُمْ.(الارشاد، ج2، ص115)
ü قَالُوا فَلَمَّا دَخَلْنَا دِمَشْقَ أُدْخِلَ بِالنِّسَاءِ وَ السَّبَایَا بِالنَّهَارِ مُکَشَّفَاتِ الْوُجُوه.(امالی صدوق، ص 166)
ü ثُمَّ رَحَلَ بِمَنْ تَخَلَّفَ مِنْ عِیَالِ الْحُسَیْنِ ع وَ حَمَلَ نِسَاءَهُ ص عَلَى أَحْلَاسِ أَقْتَابِ الْجِمَالِ بِغَیْرِ وِطَاءٍ مُکَشَّفَاتِ الْوُجُوهِ بَیْنَ الْأَعْدَاءِ وَ هُنَّ وَدَائِعُ الْأَنْبِیَاءِ وَ سَاقُوهُنَّ کَمَا یُسَاقُ سَبْیُ التُّرْکِ وَ الرُّومِ فِی أَشَدِّ الْمَصَائِبِ وَ الْهُمُوم.(لهوف، ص143) همچنین مشابه این روایت را خود ایشان در کتاب الطرائف فی معرفة مذاهب الطوائف ص166 نقل کرده است.
ü قَالَ الرَّاوِی: فَأَشْرَفَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الْکُوفِیَّاتِ فَقَالَتْ مِنْ أَیِّ الْأُسَارَى أَنْتُنَّ فَقُلْنَ نَحْنُ أُسَارَى آلِ مُحَمَّدٍ ص فَنَزَلَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ سَطْحِهَا فَجَمَعَتْ لَهُنَّ مُلَاءً وَ أُزُراً وَ مَقَانِعَ وَ أَعْطَتْهُنَّ فَتَغَطَّیْنَ.(لهوف، صص145-144)